طفل في سن الحادية عشر بداخلة بذور من الابداع والموهبة ظهرت منذ الصغر، وهذا يتحقق من خلال الموهبة المخفية بداخلنا، فالموهبة نعمة من الله تحتاج للتحفيز والعمل على تطويرها ونموها والموهبة مرتبطة بالإبداع والطموح وكلاهما يرتبطان بالتميُز وموهبتنا هذه فنان بكل معاني الإبداع والتميز، انه ابن الأحساء أحمد حمد العامر الذي يبلغ من العمر 11 عامًا في الصف السادس، حيث بدا الرسم في سن الخامسة و بدعم من الأسرة وخاصة والده، فهو يجسد من خلال الرسم معاني وافكار ليطبقها على ارض الواقع، وقد أعجب به بعض الفنانين الكبار.
فهو مبدع وموهوب بكل ما يكتبه القلم، وتُعنيه الكلمة، فهو بلا شك يرسم فكرته بشكل متقن جدا، اجتهد على نفسه كثيرًا، حتى تمكّن من ان يكون متميزًا في عالم الفن، ولة مشاركات عديدة منها مشاركة الفنانون في ملتقياتهم وبرامجهم، هو فنان فريد، طموح وناجح، والذي يُميزه عن غيرهُ من اقرانه، الطموح الابداع والإتقان، والدقة في العمل والإصرار يجعل رسمهُ يُبهر العيون، فموهبته جعلته مميزًا عن الأخرين ومنفرد عنهم بشكل يُبهر الجميع ويحذب الكل بما يرسمة من تحف فنية
وفي حديث لأم أحمد.. ( قالت أبني يحتاج إلى الكثير من الاهتمام والعناية مني كأم ويحتاجها من المعلمين،في المدرسة لان البيت والمدرسة مكملان لبعض ويلعبون دورا مهم في صناعة شخصية الطفل وتنمية مهاراته وافكارةليغدو شخصا ناضجا راجح التفكير، وأتمنى له التوفيق ودعائي له بمواصلة طريق النجاح في جميع نواحي حياتة العلمية والعملية، واردفت قالة شارك أحمد في عدة معارض منها معرض الدمام الأدبي ومعرض جمعية الثقافة والفنون بالأحساء وفريق همسات، كان آخرها ملتقى فنون النخبة 3.
وعن الشهادات والتكريم
حصل على شهادات تكريم من الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بالأحساء وإدارة التعليم بالأحساء ومن لجنة الفنون التشكيلية والخط العربي وعدة مشاركات على مستوى مدرسة الابتدائية ومن مجموعة همسات الثقافية بالأحساء.




